المحاسب المالى المنظم والمحترف
القاعدة الأولى
إثنان لا يجتمعان المال والمالية...
فلا يمكن أن تجمع الإدارة المالية بين مسؤولية الاثبات والرقابة (المحاسبية) وبين صرف وجمع المال والعهد.
القاعدة الثانية
المعلومة المحاسبية والمالية ملك للمؤسسة وليس للمحاسب.
القاعدة الثالثة
لا تجعل المحاسب يبني نظامه بل يقوم المستشار المالي بهذا الدور ثم يتم تعيين المحاسب ليعمل على النظام.
القاعدة الرابعة
لا محاسبة بدون مستند:
١) سند صرف مستوفي الشروط والمستندات المؤيدة
٢) سند قبض مستوفي الشروط والمستندات المؤيدة
٣) فاتورة شراء
٤) فاتورة بيع
٥) اعتماد مكتوب من صاحب الصلاحية
القاعدة الخامسة
الشيطان يكمن في التفاصيل، إلا في المحاسبة والمالية، التفاصيل مهمة ومطلوبة لمتخذي القرار.
القاعدة السادسة
لا قيمة لمعلومة مالية دقيقة في غير وقتها.
ولا قيمة لمعلومة مالية غير دقيقة في وقتها.
القاعدة السادسة
لابد أن يكون النظام المحاسبي والمالي مصمم من بداية عمل المؤسسة.
*القاعدة السابعة*
عمليات الاختلاس لا تتطلب ذكاء كبير، ولكن يكفي إهمال بسيط من القائمين على المؤسسة.
القاعدة الثامنة
لابد من إعداد ميزان مراجعة شهري يطلع عليه المدير.
القاعدة التاسعة
أكبر أرشيف في المؤسسة هو أرشيف المحاسبة والمالية، وهذا يدل على ارتباطهما بكافة الإدارات في المؤسسة.
القاعدة العاشرة
لا تكسِر القواعد المحاسبية والمالية، ولكن إلجأ للأدوات الإدارية لتسهيل الإجراءات.
القاعدة الحادية عشر
دليل الحسابات الصحيح يحتوي على حساب رئيسي وحسابات فرعية وحسابات تحليلية، وكلما زاد مستوى التفصيل كان أفضل لاستخراج التقارير وتحليها.
القاعدة الثانية عشر
كلمات (نثريات، أخرى، متفرقة) هي مدافن دليل الحسابات ولا تساعد على استخراج تقارير تحليلية.
القاعدة الثالثة عشر
ينبغي أن تتحول الإدارة المالية إلى مصنع لانتاج المعلومات لا مخزن ورق.